
ووفق ذات المصدر، فإنه وبعد إجراء جملة من التحريات الميدانية والمعاينات الفنية لكاميرات المراقبة المحاذية لمكان الواقعة ليتبين وأنه ولم يقع تسجيل أي واقعة اعتداء أو سلب بالمكان المذكور وأن المعني افتعل الأمر ولا صحة لأقواله.
وقد اعترف المعني بكونه اختلق الحادثة حتى يوهم المارة بكونه تعرض لعملية سلب نظرا لتفاقم ديون الجمعية مع الشركة المذكورة وأنه أنفق مداخيلها لفائدته الشخصية.