
وفي سياق متصل ثمن سمير عبد الحفيظ كل الجهود التي تبذلها الغرف المشتركة في الترويج لتونس كوجهة للإستثمار الخارجي وفي التواصل بين المؤسسات الأجنبية والإدارة بما يساعد على توفير أفضل الظروف لانشطتهم. معربا عن ارتياحه لهذه الجلسة التي وفرت فرصة للاستماع إلى جملة من مشاغل المؤسسات الأجنبية الناشطة في بلادنا والى المقترحات الكفيلة بتوفير أفضل الظروف لاستقرار انشطتها وتطويرها.
من جهتهم أوضح رؤساء الغرف المشتركة بأن هذا اللقاء يندرج في إطار الحرص على التواصل وعرض المشاغل وتقديم بعض المقترحات كمساهمة في دعم الجهود الإصلاحية لتحسين مناخ الإستثمار وتعزيز جاذبية الوجهة التونسية.
وللاشارة فقد حضر الجلسة كل من رئيس الغرفة التونسية اليابانية ورئيس مجلس الغرف ناصف بالخيرية، ورئيس الغرفة التونسية الإيطالية مراد فرادي ورئيس الغرفة التونسية الفرنسية خليل الشايبي ورئيس الغرفة التونسية الإسبانية نبهان بوشعالة ورئيس الغرفة التونسية الألمانية غازي البيش.