وأطلعت المسؤولة الأممية الوزير، وفق ما جاء في بلاغ للخارجية، على البرنامج المستقبلي للمنظمة، الذي يتضمن تقديم الدعم للبلدان الأعضاء من أجل إدماج المعطيات والتوقعات التي توفرها الأرصاد الجوية والمناخية في السياسات العمومية الوطنية، التي « أضحت تكتسي أهمية بالغة بالنظر إلى التغييرات والظواهر المناخية غير التقليدية التي يشهدها الكوكب في الفترات الأخيرة ».
كما نوّهت « سولو » بالتعاون « المثمر » بين المنظمة والمعهد الوطني للرصد الجوي و »الآفاق الواعدة » لتطوير العلاقات مع تونس في مجال اختصاص المنظمة