احتج اليوم الخميس 25 جويلية 2024 عدد من عائلات المساجين السياسين في شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة تزامنا مع الإحتفال بالذكرى 67 لعيد الجمهورية حاملين قفاف مسلسلة.
قال المحامي سمير بن عمر أن خروج عائلات المساجين السياسين هي دعوة للحرية لكل التونسيين والمساجين السياسين وأيضا دعوة للرجوع إلى قيم الثورة وانجازات الثورة وابرزها الحرية .
وأضاف بن عمر أنه كتب تدوينة يوم 25 جويلية تتضمن أن الوضع قد تعفن بما يكفي وأنه طالب باجراء انتخابات رئاسية وتشريعية سابقة لاوانها كجزء من حل للازمة السياسية.
و أوضح بن عمر أن راشد الخياري لا زال في السجن وأنه لم يتمتع بالعفو الرئاسي وأن أغلب قضاياه هي تدوينات من أجل الإساءة إلى الغير عبر شبكات التواصل الاجتماعي